لعبة آخر جنان لأصحاب الخيال الواسع

هى لعبه جميله وشيقه

وهى عباره عن ..

اننا حنألف قصه منعرفش هى بتتكلم عن ايه ولا حتى حتنتهى على ايه

كل اللى عليكم هو اضافه من كلمه الى خمس كلمات بحد اقصى

بس ما ننساش العد لان كل 49 مشاركه لازم المشترك 50 ينهى القصه

ياللا يا شباب ورونا الخيال ...........

وانا حابدا

1- فى احدى ضواحى المدينه .........

ياللا اللى يجى ورايا يكمل بس لازم يعمل نسخ للى قبله ويكمل باى كلمات هو يحبها

مستنى مشاركاتكم ............ ونكمل القصه .......

1- فى احدى ضواحى المدينه .........

2 -فى ليله من ليالى الشتاء .......

(1)فى احدى ضواحى المدينه (2) فى ليلة من ليالى الشتاء(3) كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها فرأت أمامها طريقاً مظلماً فمضت فيه والخوف يمتلكها

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها فرأت أمامها طريقاً مظلماً فمضت فيه والخوف يمتلكها وسمعت أصواتا كصهيل الخيول ادركت انهم الحراس فتوجهت للكوخ

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها فرأت أمامها طريقاً مظلماً فمضت فيه والخوف يمتلكها وسمعت أصواتا كصهيل الخيول ادركت انهم الحراس فتوجهت للكوخ ظلت تراقب من داخل الكوخ

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها فرأت أمامها طريقاً مظلماً فمضت فيه والخوف يمتلكها وسمعت أصواتا كصهيل الخيول ادركت انهم الحراس فتوجهت للكوخ ظلت تراقب من داخل الكوخ سمعت باب الكوخ يفتح وشخص يدخل

فى احدى ضواحى المدينه وفى ليلة من ليالى الشتاء كانت الأميرة متخفية فى زى بياعة الزبادى وكانت تتلفت خوفاًُ أن يراها أحداً ولكن القدر يراقبها من بعيد كانت خائفه من ملاحقة الحراس لها فرأت أمامها طريقاً مظلماً فمضت فيه والخوف يمتلكها وسمعت أصواتا كصهيل الخيول ادركت انهم الحراس فتوجهت للكوخ ظلت تراقب من داخل الكوخ سمعت باب الكوخ يفتح وشخص يدخل يالهوى مين ده ( عن لسان الاميره )

بذمتك عمرك شوفت اميره بتقول يالهوى
احنا بنقول اميره مش صعيديه ولا فلاحه
بوظت القصه يا رايق خالص